قيّمت دراسة يابانية جديدة، العلاقة بين مقدار الوقت الذي يقضيه الطفل في أول سنة من عمره وتأخر النمو لديه في السنوات التالية، وتبين أنه كلما زاد هذا الوقت زاد تأخر النمو في مجالات معينة.
وفحص باحثون في جامعتي توهوكو وهاماتسو 7097 زوجاً من الأمهات والأطفال، وتم تقييم تعرض الطفل للشاشة من خلال استبيانات الأولياء، والتي غطت مشاهدة التلفزيون، وشاشات ألعاب الفيديو، والأجهزة اللوحية، والهواتف المحمولة.
ووفق «مديكال إكسبريس»، ارتبطت زيادة وقت الشاشة في عمر عام واحد بتأخر النمو في جميع المجالات، باستثناء قدرات الحركة الإجمالية، في عمر سنتين.
ومع ذلك، بينت النتائج أنه بحلول عمر 4 أعوام، ارتبطت زيادة وقت الشاشة بتأخر النمو في مجالات الاتصال، وحل المشاكل فقط.
وفحص باحثون في جامعتي توهوكو وهاماتسو 7097 زوجاً من الأمهات والأطفال، وتم تقييم تعرض الطفل للشاشة من خلال استبيانات الأولياء، والتي غطت مشاهدة التلفزيون، وشاشات ألعاب الفيديو، والأجهزة اللوحية، والهواتف المحمولة.
ووفق «مديكال إكسبريس»، ارتبطت زيادة وقت الشاشة في عمر عام واحد بتأخر النمو في جميع المجالات، باستثناء قدرات الحركة الإجمالية، في عمر سنتين.
ومع ذلك، بينت النتائج أنه بحلول عمر 4 أعوام، ارتبطت زيادة وقت الشاشة بتأخر النمو في مجالات الاتصال، وحل المشاكل فقط.